المشاركات

مواساة من ضحكوا من خطئه ~ نصف دقيقة ~ الشيخ محمد المنجد

Blockbuster Movies: Entertainment and Indoctrination

صورة
I think blockbuster movies serve, primarily, to familiarize the audiences with some ideas which the powerful are fond of. Of course those movies are intended to make money, and shaping mentalities is a way of doubling the revenues on the long term, since you get a population increasingly obedient and imitative. Now I should mention some examples so the idea can be discussed. Regretfully I don't keep a record of my thoughts while watching movies. Zootopia   What I mean is not the common indoctrination inherent to the entertainment: Zootopia , for example, defends the utopia of supressing the biology (prey/predator), and melting all the races and  characters in a unique mold of cute, unagressive people; and that isn't gonna be possible but under the hegemony of one dominant way of life (the American). No; I'm not talking about that kind of indoctrination. I'm speaking here of a specific discourse, very coherent and articulate, put in a dialogue sequenc

اتفاقيات الاستخدام: نوافق عليها ولا نقرأها

صورة
كانت شركة للاتصالات تقدم لمشتركيها عرضا مجانيا، فلما دخلت لأنال نصيبي وجدت المقاعد المخصصة لذلك اليوم قد حُجزت. فبدا لي أن أقرأ اتفاقية المسابقة التي يتوجب الموافقة عليها كشرط للمشاركة. حسبتها أول الأمر صفحة واحدة، فإذا بها عقد متكامل، محرَّر بالفرنسية، لا يستثني ظرفا أو احتمالا إلا ذكره، وكأنما يتعلّق الأمر ببيع وشراء عقار مليوني؛ ومن ذلك حق الشركة في تغيير بنود الاتفاق متى شاءت من دون إعلام الطرف الآخر، ما يعني أنك جزءً من موافقتك يقع على أشياء غير مكتوبة ولا دراية لك بها؛ ومن ذلك أيضا -لاحظ- أن موافقة المشارك تمنحهم الحق في استخدام اسمه وصورته لأغراض ترويجية لمدة خمس سنوات من تاريخ المسابقة. ما يُستفاد: -إذا كانت هذه التبعات تلزَم المشترك في مسابقة لا تتعدى قيمتها دريهمات، فكيف بما هو أكبر منها؟ -إذا قرأنا اتفاقيات استخدام البرامج والمواقع، فالأغلب أن بعض موادها لن تعجبنا قد يصرفنا ذلك عن كثير من التطبيقات، بما فيها فيسبوك بالطبع. -الشركات تحرّر عقودا لصالحها بالاستعانة بمختصين، والمستخدِم هو الطرف الأضعف.

قناديل الصلاة ~ فريد الأنصاري ~ كتاب مسموع

صورة
قناديل الصلاة: مشاهدات في منازل الجمال by فريد الأنصاري My rating: 5 of 5 stars قناديل الصلاة: كتاب مسموع، بصوتي. متجدد 14 - https://youtu.be/1jZmDJ7s9wY (جديد) 13 - https://youtu.be/8B1hF7wqOVA 12 - https://youtu.be/yN04NpWYBTg 11 - https://youtu.be/pIhpd0I7sGc 10 - https://youtu.be/zEMUpwVeVXo 09 - https://youtu.be/Y37K6Jg_eOM 08 - https://youtu.be/4b7gCc_Py8o 07 - https://youtu.be/RIdwH-dsRX8 06 - https://youtu.be/ZJloph2EAiA 05 - https://youtu.be/SBGwsOzURi0 04 - https://youtu.be/3wFwLM5zt1A 03 - https://youtu.be/smOWb_A7mVE 02 - https://youtu.be/PV8iHpkUW_I 01 - https://youtu.be/gz2OKrMbDZM View all my reviews

تهيئة البيت الجديد

عوتب سهل بن عبد الله المروزي في كثرة الصدقة فقال "لو أن رجلاً أراد أن ينتقل من دار إلى دار أكان يُبقي في الأولى شيئاً؟"، لم يلفت نظري من المقولة أمر الصدقة والإحسان وصلاح الأوائل، بل هذا اليقين الذي امتلكه سهل . كثيرون منا يعربون عن إيمانهم العميق بأمر ما، لكنهم يعيشون في انفصال تام عنه في حياتهم اليومية، وكأنهم في تناقض مع ما يؤمنون به، أما سهل فعاش أمر القيامة والخلود كحقيقة يراها رؤيا العين ويستعد لها، وتصرف كأنه في حال "العزال"، ينتقل من بيت إلى بيت، ومن ثم فإن ظاهر الحال أنه يُخرج ما لديه من مال كصدقات، لكن الواقع بالنسبة إليه أنه بيقين يعد بيته الجديد الذي سينتقل إليه . مثل يقين أحدنا عندما يشتري أرضاً جديدة، فيجلب المختصين ليرسموا له شكل داره المأمولة، ويدخل في حوار طويل بشأن تفاصيلها مع هؤلاء الرسامين والمهندسين، يجادلهم في كل صغيرة وكبيرة، ولم لا وهذه داره الجديدة التي سيقضي فيها عمره، وهذا ما كان يفعله سهل بذات اليقين وهو يصرف أمواله في الصدقات ليزين بها بيته الأخ ي ر. ~ أسعد طه   .

سوء تفاهم ~ إدواردو ميندوثا

صورة
سوء تفاهم قصة طويلة تأليف: إدواردو ميندوثا العنوان الأصلي: El malentendido من كتاب: Tres vidas de santos سنة النشر: 2009       ترجمها من الإسبانية: محمد أنديش أنطولين كابراليس بيِّخيرو، الملقب بـالهزيل، وهو المولود في كنف ما سيُصطلح عليه لاحقا بأسرة مفككة، هرب من بعض المدارس وطُرِد من أخرى، بحيث لَمَّا دخل السجن، في عامه الواحد والعشرين، كان يجيد القراءة والكتابة، لكنه يجهل ما عدا ذلك. لم يكن يزدري الثقافة؛ ببساطة لم يسبق أن وجد لها أهمية أو فائدة. إلا أن موقفَه هذا لم يمنعه، داخل الحبس، من أن ينتهز إمكانيةَ تقصيرِ مدة العقوبة بحضوره لدوراتٍ تكوينية كان أساتذةٌ مُضَحُّون يُلقُونها بانتظام على الساكنة السجنية. لقد تحمّس أن ط ولين كابراليس لفكرة تقديم موعد الخروج، فسجّل نفسه في عدد من الدورات، ومن ضمنها دورة عن التحليل والإبداع الأدبيين، وهي الوحيدة التي استمر فيها لأزيد من يومين. كانت المكلَّفةُ بدروس الأدب امرأة في الرابعة والثلاثين من العمر، ضئيلةَ الحجم في بعض بدانة، ذاتَ وجه مستدير وضعيفة النظر، اسمها إِنيس فورنِيّوس. حاصلة على إج