قصة نجاح 🇨🇳

ليو كينغفِـنغ

لما زار الرئيس الأمريكي دونالد طرمب الصين، استُقبِل بمرئية يتحدث فيها بلسان مضيفيه بطلاقة، بينما هو يجهل لغتهم جهلا مطبِقا.هذا العرض الباهر للتقنية الصينية في الذكاء الصناعي الذي يدرس طريقة كلام الشخص ويحاكيه من إنجاز شركة محلية. كان صاحبها، قبل عشرين عاما، يواصل دراسته ليلا تحت إنارة الشارع؛ وحينها تلقى، لنبوغه، عرضا من مايكروسوفت للتدرّب ثم العمل بها، إلا أنه رفض، وكانت الدولة الآسيوية متأخرة جدا عن في ذلك المجال عن أميركا. واليوم، باجتهاد ليو كينغفِنغ الدؤوب، تتفوق شركته آي فلايتك على أعتى المنافسين مثل غوغل وآي بي إم.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

التصالح مع النفس

الأسباب: لا إهمال ولا تأليه