ولّى صغير - بالدارجة
شحال هادي كان طونيك كبير وبدرهم، ياك؟ دابا صغّروه حتى قرّب يختفي وما زال بنفس
التمن. الناس ديال بيمو شافو إدا خلاو الحجم القديم وزادو التمن، غادي نقولو
"غلاّوه". كدلك رايبي: صغير وبنفس التمن. طبعا المتضررين من هاد الشي هوما
الدراري الصغار، اللي قابلين بحجم طونيك كيف ما هو دابا حيت ماعرفوش كيف كان
من قبل. (وهنا يغيب دور الآباء ف التوعية )
المهم أن فرض الأمر الواقع أسهل حاجة بالنسبة للسلطة والشركات: الكبار ف
السن واللي عاقلين على شحال هادي كيولفو الوضع الجديد، والجيل اللي طالع
عندو هانية حيت ما عندوش إمكانية المقارنة.
محاولة بالدارجة، وقبلو علينا وصافي.
محاولة بالدارجة، وقبلو علينا وصافي.
تعليقات
إرسال تعليق