القراءة بالمفهوم الرباني
يا إخوة، في خضم التشجيع على القراءة ننسى أن القراءة في حد ذاتها ليست قيمة إيجابية! فقد يقرأ الإنسان ليهتدي ويرتقي أو يضل ويهدر طاقته...
— رأي مسموع (@raeymasmo3) ٣١ أكتوبر، ٢٠١٦
@raeymasmo3 فبقدر أهمية الحث على القراءة ينبغي التنبيه على نوعية المقروء ومنهج القراءة والغاية منها...
— رأي مسموع (@raeymasmo3) ٣١ أكتوبر، ٢٠١٦
@raeymasmo3 قال ربنا عز وجل {اقرأ باسم ربك الذي خلق}؛
— رأي مسموع (@raeymasmo3) ٣١ أكتوبر، ٢٠١٦
اقرأ باسم ربك، لا باسم أفلاطون ولا ماركس ولا إبليس!
@raeymasmo3 ثم الأمر بالقراءة الذي في الآية لا ينصرف فقط ولا بالدرجة الأولى للقراءة بمعنى تهجي الحروف وفك الخط، وإنما لقراءة الآيات الكونية.
— رأي مسموع (@raeymasmo3) ٣١ أكتوبر، ٢٠١٦
@raeymasmo3 القراءة منهج تفكير مستقيم، منهج استدلال صحيح، يبني النتائج على المقدمات.
— رأي مسموع (@raeymasmo3) ٣١ أكتوبر، ٢٠١٦
@raeymasmo3 ونبينا عليه الصلاة والسلام، أول مأمور بالوحي، لم يكن يقرأ ولا يكتب. ومع ذلك فهو قرأ بمعنى قرأ الآيات الكونية وتفكّر، في غار حراء
— رأي مسموع (@raeymasmo3) ٣١ أكتوبر، ٢٠١٦
@raeymasmo3 وعرف أن من خلق هذا الكون لن يتركه هملا، وأن عبادة الأوثان باطلة وأن الله لن يترك خلقه بغير بيان كيف يعبدونه.
— رأي مسموع (@raeymasmo3) ٣١ أكتوبر، ٢٠١٦
فبهذا يصح أن نقول كشعار لحملة تصحيحية تشجع على القراءة بالمفهوم الرباني: لا تقرأ! ثم نوضح بالكلام أعلاه. للاستزادة: استمع لهذا المقطع.@raeymasmo3 فينبغي بيان أن فائدة القراءة مشروطة بماذا تقرأ وكيف، وليست مطلق القراءة مفيدة.
— رأي مسموع (@raeymasmo3) ٣١ أكتوبر، ٢٠١٦
والله أعلم.
تعليقات
إرسال تعليق