السويد واللاجئون

يقول الخبر إن لاجئا في السويد طعن عاملة في مركز إيواء فقتلها.
عقب الحادث أعلن رئيس الوزراء عن تعزيز صفوف الشرطة بأعداد إضافية. هذا منطق متكرر في كثير من البلدان: حادثة تجتذب تعاطف الرأي العام، بعدها قرار حكومي صارم لمواجهة المشكلة، يبدو كإجراء ضروري وسببه الأزمة الراهنة وقد يكون معدا مسبقا وأتى أوانه المناسب الذي يجعله مستساغا بل مطالبا به بإلحاح بعد أن كان ربما موضع خلاف بين الفريقين الحاكم والمعارِض.
عاقبة أخرى للحادث هي تغيير مزاج الرأي العام بخصوص موضوع اللاجئين، من الترحاب إلى الحذر والتخوف.

إضافة، 28 يناير: السويد ستطرد ما بين 60 ألف لاجئ إلى 80 ألفًا.
إضافة، 31 يناير: "ملثمون" يعتدون على مهاجرين في السويد.
الخبر على قناة سي إن أن

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

Blockbuster Movies: Entertainment and Indoctrination